أهلًا و سهلًا بكـ يشرفنا تسجيلك و مشاركتك معنا
 منتـديات المجد الجزائري _ ملتقى كل الجزائريين والعرب من الشرق للغرب |
| المواضيع الأكثر نشاطاً |
| المواضيع الأكثر شعبية |
| |
 آخـر المواضيع المضافة | |||
 |  السبت يوليو 20, 2019 8:33 am الإثنين يونيو 10, 2019 8:39 pm الإثنين يونيو 10, 2019 8:39 pm الإثنين يونيو 10, 2019 8:39 pm السبت يناير 19, 2019 3:17 pm الأربعاء يناير 16, 2019 12:14 pm الإثنين يناير 14, 2019 12:40 am الجمعة يونيو 29, 2018 8:38 pm الخميس يونيو 28, 2018 1:15 pm الأربعاء يونيو 27, 2018 7:07 pm | ||
| مرحبا بك في منتديات المجد الجزائري - بيتك الثاني :) |
| مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
| شاطر |
 الثلاثاء يناير 06, 2015 5:13 pm | Tweet | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|  موضوع: “أزمة دولة” بسبب ورقة الـ200 دينار!  “آسف أخي لا نقبل هذه الأوراق النقدية”، هي كلمات صارت منتظرة بمجرد دخولك لأي محل تجاري أو حتى مقهى لارتشاف قهوة، حيث يرفض التاجر التعامل بهذه الورقة ويطلب منك ورقة من فئة أخرى مهما كان نوعها وهو ما خلق حالة من الهستيريا لدى التجار والزبائن على السواء. اضطر الكثير من المواطنين إلى تعمّد الهروب من امتلاك الورقة النقدية من فئة 200 دج القديمة، بحجة أنها لم تعد صالحة ولم تعد ذات قيمة. فبشارع محمد بلوزداد بالعاصمة، أبدى الكهلان محمد وصديق امتعاضا كبيرا من حالة الحيرة التي طبعت المواطنين جراء قرار وزارة المالية بوقف التعامل بورقة مائتي دينار. مرجعا سبب سوء الفهم إلى غياب آلية فعالة لسحب النقود التي تم وقف التعامل بها، ليضيفا “من حق المواطن استبدال النقود التي تم التعامل بها في البريد المركزي، لكن طريقة الاستبدال هي المرهقة، حيث يتوجب على صاحب النقود القديمة التقدم إلى مقر البنك المركزي ودفعها، مع استلام وصل بذلك، قبل منحه قيمة المبلغ بفئة أخرى. حتى البنوك ترفضها تركنا الشارع باتجاه وكالة القرض الشعبي الجزائري، بشارع حسيبة بن بوعلي، حيث أكدت إحدى الموظفات أنه تم رفض هذه الورقة من النقود منذ تاريخ يوم 31 ديسمبر الماضي، ولم يتلق البنك أي تعليمة إلى حد الآن بقبولها، كما يتوافد المواطنون يوميا بهدف استبدالها، متسائلين عن طريقة التخلص من ورقة مائتي دينار خاصة من لديهم مبالغ هامة، وأضافت المتحدثة أن الشباك رقم 6 بالبنك المركزي الوحيد من يقبل هذا النوع من النقود. وكانت قد قصدت أول أمس، مقر الجريدة، مواطنة وهي في حالة غضب كبير جراء ما وصفته بسوء الطريقة التي تم سحب بها النقود، مضيفة أن عمال محطة الخدمات عين زادة بالطريق السيار شرق غرب، علّقوا إعلانا مفاده رفض ورقة الـ 200 دينار. المشكل نفسه مطروح في باقي ولايات الوطن، على غرار ولاية سطيف، حيث يقول أحد عمال محطات بيع البنزين المتواجدة خارج المدينة “أرفض التعامل مع هذه الورقة، لأني لن أترك عملي وأتوجه إلى البنك في كل مرة لاستبدالها” مضيفا “أجد إشكالية كبيرة في حال تم تزويد أحد الزبائن بالبنزين، حيث يخرج هذه الأوراق النقدية البالية ويقول لك “هاذا واش عندي” مما خلق الكثير من الشجارات، لذا يقول صاحب المحطة “قررت الدفع قبل التزود بالبنزين لتفادي هذه الحوادث”. ورغم أننا حاولنا الاتصال بأحد المسؤولين لدى بنك الجزائر بالولاية أو أحد إطاراته للاستفسار عن الأمر، إلا أن الجميع تهرّب، مؤكدا بأن التعليمات جاءت من العاصمة وما عليكم سوى التوجه إلى الإدارة المركزية، غير أن البنك وضع العديد من الملصقات التي تشرح كيفية استبدال الأوراق في الشبابيك، في حين رفضت مصالح الضرائب بشهادة مواطنين تقدموا لتسديد بعض المستحقات تسلّم هذه الأوراق وطالبوا بتغييرها، في حين أكد أحد باعة الجملة في المواد الغذائية بحي الباطوار بأنه لا يزال يتعامل مع هذه الأوراق بشكل عادي، خاصة وأنه يقوم بتجميعها ودفعها إلى البريد بغرض تحويلها إلى بعض المتعاملين بالعاصمة. أما أئمة المساجد فدعوا من باب الطرافة خلال دروس الجمعة، كل من لديه هذا النوع من الأوراق النقدية إلى التقرب للتبرع بها إلى المسجد الذي سيتكفل بدفعها إلى مصالح البنك، وبالتالي يكسب المتبرع أجر الصدقة ويستريح من عبء هذه الأوراق  .الـ200 دج القديمة.. الكابوس وجد المواطنون في قسنطينة أنفسهم في شدّ وردّ مع الباعة أصحاب سيارات الأجرة والعكس بسبب ورقة الـ200 دج القديمة، التي وبعد أن شاع خبر عدم تداولها منذ 31 ديسمبر الفارط، حيث كثيرا ما تنشب ملاسنات ومشادات بين التجار والزبائن الذين يرفضون استلام باقي نقودهم من فئة 200دج، كما يرفض التجار أخذها من الزبون خوفا من انتهاء صلاحيتها، حيث قال عمي حسان وهو بائع في محل للمواد الغذائية بوسط المدينة، إن اليومين الماضيين كانا كابوسا حقيقيا له مع الزبائن الذين رفضوا استلام الورقة النقدية رغم أنه يمكن استبدالها بأخرى في البنك. من جهتها، قالت الآنسة زهرة، إنها تعرضت لشتى أنواع السبّ من طرف سائق سيارة أجرة رفضت أن تستلم منه باقي نقودها من فئة 200 دج القديمة، حيث أكدت أنها اضطرت للنزول من السيارة في وسط الطريق. وقد ذكر العديد من المواطنين والتجار على حد سواء، أن التعامل النقدي بهذه الورقة خلق مشاكل جمة في الأوساط الشعبية، مطالبين من السلطات المعنية إيجاد حل سريع لمشكل هذه الورقة النقدية البالية التي نشبت بسببها شجارات دامية في بعض الأحيان، حيث قال السيد كريم أنه وجد نفسه منغمسا في شجار بسبب هذه الورقة النقدية بعد أن رفض الزبون استلامها منه ليقوم بشتمه ثم الاعتداء عليه داخل محله. مشاداة في أسواق وهران وبوهران، يواجه المواطنون “قرارا صارما” اتخذه مئات التجار والمتعاملين ومنهم البنوك، لم تتخذه الدولة الجزائرية بخصوص التعامل بورقة 200 دج، حيث يرفضون استلامها من زبائنهم منذ بداية السنة الجديدة 2015. ووصل الأمر ببعض التجار ومحطات الوقود، حد تعليق ورقة في واجهات محلاتهم يعلمون فيها الزبائن بانتهاء العمل بتلك الورقة النقدية، التي تقول وزارة المالية أنه يمكن التعامل بها إلى غاية سنة 2024، في حين لا يتردد كثير من التجار الذين قرروا توقيف التعامل بها، في إرجاعها ضمن الفكة للزبائن الذين يسلّمونهم أوراق 500 أو ألف أو ألفي دينار. ويروي أحد الأولياء أنه أرسل ابنه لشراء بعض الحاجيات من دكان للمواد الغذائية، فرفض التاجر أن يبيعه ما طلب عندما قدّم له ورقة من 200 دج، فعاد إلى البيت وأعطاه والده ورقة من 500 دينار، وعندما اشترى أعاد له نفس التاجر فكة فيها ورقتين من الفئة التي رفضها. وكادت الأمور أن تتعقد عندما عاد الطفل إلى المنزل بالورقتين ونزل والده إلى التاجر الذي أنكر في البداية أنه باع شيئا لابنه واستلزم الأمر عودة الطفل مرة ثالثة إلى الدكان لمواجهة التاجر. وتعيش أسواق الخضر مشاداة مستمرة بين التجار الذين قرروا توقيف التعامل بهذه الورقة وزبائنهم وبين التجار فيما بينهم، حيث يلوم المتوقفون زملائهم الذين يواصلون التعامل بهذه الورقة، كما اندهش كثير من أصحاب السيارات والشاحنات من سلوكات مسيري عدد من محطات الوقود في ولاية ورهان الذين علقوا أوراقا تفيد عدم قبولهم لهذه الورقة. وطرح هذا الموضوع مشكلا كبيرا للعديد من المواطنين الذين استلموا استدعاءات من وكالة “عدل” لدفع أقساط مساهماتهم، حيث يرفض عون شباك يشتغل في وكالة الصومام للقرض الشعبي الجزائري، استلام الأوراق النقدية من فئة 200 دج بحجة أنها “تتعبه في حسابها”، رغم توفره على آلة لحساب الأوراق النقدية، وهو ما يدفع هؤلاء المواطنين التوجه إلى مقر بنك الجزائر والذي يوجد لحسن حظهم في نفس الشارع، لكنهم ينضمّون إلى الطابور الطويل المشكّل أساسا هذه الأيام من المواطنين الذين يقصدون هذا المصرف لاستبدال نفس الورقة.
| |  | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| الثلاثاء يناير 06, 2015 6:20 pm | Tweet | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: “أزمة دولة” بسبب ورقة الـ200 دينار! صحيح لقد اصبح هذه الجملة تعم جميع المحلاتآسف أخي لا نقبل هذه الأوراق النقدية للاسف ماذا سوف نفعل شكرا اخي على جميل طرحك
| | | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| الخميس يناير 08, 2015 8:42 pm | Tweet | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: “أزمة دولة” بسبب ورقة الـ200 دينار! جيبهالي نصرفلك نورماااااال شكرا على الموضوع 
| | | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |
| الــرد الســـريـع | |
 | |
| ||||||||||
تاريخ التسجيل
الجنس
